فوضى الطفولة


إني أعيش فوضى ليبيا الطفلة ، و أنتظر أن أحيا عناد مراهقتها و حكمة شيخوختها.

هناك 3 تعليقات:

  1. رائعة ...
    تحياتي......منى

    ردحذف
  2. رائعة ...
    تحياتي......منى

    ردحذف
  3. غير معرف7/12/12 20:18

    أطوار وأعمار ... ملؤ قلوبنا أمنيات بأن نرى عروسنا ليبيا في ابهى حللها وفي كل اطوارها ..

    ردحذف

السلام عليكم

كم يسرني أن تكتب تعليقا هنا

و شكرا مقدما

سلامي

رفرفة قلم © 2008 | تصميم حسن تطوير و تعديل فراشة